هي عبارة عن ملكية جزئية لشركة متداولة بشكل عام تم شراؤها مبيعها في سوق الأسهم، في حين ذلك أن الحصة هي المحفظة أو مجموعة من أسهم الشركات المختلفة. ايضًا تتغير قيمة الأسهم مع مرور الوقت، ويمكن للمستثمرين الإستفادة من شراء أسهم رخصية الثمن وبيعها لاحقًا في سعر أعلى.

تسير تجارة الأسهم على حسب حركة السوق مثلًا إذ كانت قيمة أسهم شركة معينة سوف تزيد في الأشهر المقابلة لأنها على وشك إطلاق منتج جديد وتعتقد أنه سوف يكون ذو شعبية كبيرة وواسعة، يمكنك شراء 500 سهم بسعر 20$ للسهم، مما يجعل إستثمارك في البنك بقدر 10,000$

إذا إرتفع السعر لديك الإمكانية في بيع الأسهم وتحقيق الأرباح، أما إذا أنخفض السعر سوف تخسر بالإضافة إلى ذلك يجب عليك دفع عمولة إلى الوسيط عند شؤاء وبيع الأسهم، وهذا يقلل من الأرباح المحتملة ويزيد من الخسائر المحتملة.

إذ كانت لديك الرغبة بتكهن تغيير الأسعار، لديك الإمكانية ايضًا على إستخدام العقود الفرقية، وهذا يعني أنك سوف تحتاج فقط إلى 1,000 دولار للتحكم في نفس قيمة الأسهم التي تبلغ قيمتها 10,000 دولار أمريكي، إذا إرتفعت الأسعار سوف تحقق العديد من الأرباح، وتنمي إستثمارك الخاص، نظرًا لعدم وجود رسوم أو عمولات عند إستثمار عقود الفروقات، يمكنك أيضًا تجنب دفع عمولة الوسيط.

هي عبارة عن ملكية جزئية لشركة متداولة بشكل عام تم شراؤها مبيعها في سوق الأسهم، في حين ذلك أن الحصة هي المحفظة أو مجموعة من أسهم الشركات المختلفة. ايضًا تتغير قيمة الأسهم مع مرور الوقت، ويمكن للمستثمرين الإستفادة من شراء أسهم رخصية الثمن وبيعها لاحقًا في سعر أعلى.

تسير تجارة الأسهم على حسب حركة السوق مثلًا إذ كانت قيمة أسهم شركة معينة سوف تزيد في الأشهر المقابلة لأنها على وشك إطلاق منتج جديد وتعتقد أنه سوف يكون ذو شعبية كبيرة وواسعة، يمكنك شراء 500 سهم بسعر 20$ للسهم، مما يجعل إستثمارك في البنك بقدر 10,000$

إذا إرتفع السعر لديك الإمكانية في بيع الأسهم وتحقيق الأرباح، أما إذا أنخفض السعر سوف تخسر بالإضافة إلى ذلك يجب عليك دفع عمولة إلى الوسيط عند شؤاء وبيع الأسهم، وهذا يقلل من الأرباح المحتملة ويزيد من الخسائر المحتملة.

إذ كانت لديك الرغبة بتكهن تغيير الأسعار، لديك الإمكانية ايضًا على إستخدام العقود الفرقية، وهذا يعني أنك سوف تحتاج فقط إلى 1,000 دولار للتحكم في نفس قيمة الأسهم التي تبلغ قيمتها 10,000 دولار أمريكي، إذا إرتفعت الأسعار سوف تحقق العديد من الأرباح، وتنمي إستثمارك الخاص، نظرًا لعدم وجود رسوم أو عمولات عند إستثمار عقود الفروقات، يمكنك أيضًا تجنب دفع عمولة الوسيط.